في عهد إيغون تارقاريان الأول تم حرق ملك الجزر الحديدية وأراضي النهر هارن الأسود ومحي نسله عن بكرة أبيه، ادعى كورين فولمارك أنه الوريث الأحق في حكم الجزر الحديدية ، لكن لم يقبل هذا الإدعاء معظم رجال الجزر.
في ويك القديمة وبين عظام ناجا تنين البحر اجتمع رهبان الإله الغريق و تم تتويج أحدهم بتاج درفتوود وهو لودوس الملقب بحافي القدمين المدعي بأنه ابن الإله الغريق نفسه وأنه قادر على صنع المعجزات .
أثناء هجوم ايغون التنين بسفنه البحريه على الجزر الحديدة لردع الثورات القائمة والإدعائات ، اتجه لودوس حافي القدمين الى البحر ودعى الكراكن للخروج من الأعماق وإغراق سفن ايغون ، وحينما لم تنجح محاولاته باستدعاء الوحوش ملئ أسماله بالحجارة واتجه الى المياة مدعيا أنه ذاهب لأخذ المشورة من أبيه ( الإله الغريق ) ، تبعه آلاف من قومه وغرقوا جميعا وسحبت جثثهم المنتفخه الى الشاطئ عبر سنين طويلة إلا جثة لودوس نفسه لم يتم العثور عليها أبدا.
Комментарии